مناسبات سعيده & ومناسبات حزينة

مناسبات سعيده & ومناسبات حزينة
مناسبات سعيده & ومناسبات حزينة

يتواصل عبر بوابة الاحلام


بدأت قصتي بعد وفاة قريب عزيز علي كان ابن خالي وكانت العلاقة التي تربط عائلتينا وثيقة جدا حينها كنت بعمر 16 سنة توفي ابن خالي إثر إصابته في حادث سير عنيف أدى إلى كسر جمجمته وعموده الفقري وقدمه وقفصه الصدري ويده حيث بقي يتنفس على الأجهزة في المستشفى حينها كنت آتي باستمرار بهدف زيارته رغم أنني لم أتمكن من رؤيته سوى مرة واحدة نظرا لتعليمات الطبيب الذي منع عنه الزيارات وبعد ذلك ساءت حالته إلى أن توقف دماغه تماما عن الإستجابة فقطعوا عنه الأجهزة ومن ثم توفي بعد 10 ايام من الحادثة حزنت كثيرا لفقدانه إذ كان لطيفا ولبقا معي رغم شعوري بأنني لم أكن أبادله نفس المستوى من المعاملة كما يجب على عكسه هو خصوصا خلال الفترة الأخيرة من حياته لذلك كنت دوما أطلب السماح منه بعد وفاته لاعتقادي بأنني كنت فظة معه وكنت أحادثه كل ليلة وأدعو له دائما وبعد فترة أصبح حضوره طاغيا وقويا في أحلامي كما هي نبرة صوته فكنت أراه يأتي لمنزلنا ويتواصل معي وكثيرا ما كنت أعانقه لشدة شوقي به وأحس بكل شيء فيه فأشم عطره وألمسه وأعرف إن كان متضايقا أم سعيدا وأذكر مرة أنه طلب مني (بعد وفاته بأيام قليلة) أن أحضر شيئا من خزانته بعد أن حدد لي موقعه في الرف لكنني لم أفعل فقد خشيت أن أكلم احدا من أهله فيزدادوا حزنا أو يعتبروني أتدخل فيما لا يعنيني (إقرأ عن طرق توصل الموتى مع الأحياء). قراءة لأحداث المستقبل كان يخبرني بما سيحدث وبرأيه بما يحدث حاليا ففي إحدى المرات أخبرني عن استيائه من الشخص الذي سيتقدم لخطبة أخته إذ كان يرى أن هذا الشاب لا يليق بها وغير كفؤا رغم أن مظهره ومظهر عائلته يدلان على عكس ذلك لكنني لم أخبر أحدا بما حلمت وفعلا بعد فترة قصيرة انفصلت أخته عن خطيبها وحدثت مشاكل كثيرة وبعدها كلما هممت بفعل شيء مهم أراه إما مهنئا أو محذرا هناك أمر آخر لا أدري إن كان له علاقة بتواصلي معه وهو أنه غالبا ما ينتابني شعور قوي كالصاعقة عن موت أحد من الناس حولي قبل أن أسمع فعلا عن خبر وفاتهم في نفس اليوم . الخطوبة وابتعاده المؤقت سبق أن تقدم شخص لخطبتي ولكن كانت فترة تعارف قصيرة انتهت دون زواج ومن الملفت أنني رأيت ابن خالي قادما لمنزلنا والحزن بادي عليه حتى أنه لم يرد التحدث معي عندما ناديته وأعلمته عن عدم رغبتي في الإستمرار مع خطيبي لكنه تركني ولاحظت أن رؤيته انقطعت عني واستمر ذلك حتى فسخ الخطوبة. مواساة بوفاة جدي قبل ثلاث سنوات توفي جدي الذي كنت احبه كثيرا وبعد وفاته بـ 30 يوما فقط كنت على موعد مع حفلة تخرجي فلم أشأ أن أحضرها لشدة حزني بعكس جميع صديقاتي أذكر أنني نمت حزينة جدا في تلك الليلة أفكر بجدي وبالحفلة فرأيت ابن خالي يواسيني ورحت أقول له ما جرى حولنا منذ أن توفي كأنه كان مسافرا وقد وجدته يعلم بكل شيء.بعد ذلك كنت أتردد على زيارة المقبرة التي لا تبعد عن منزلنا كثيرا والتي دفن فيها جدي وابن خالي لكن لوحدي ودون علم أحد.الآن أبلغ من العمر 21 سنة وكان آخر ما أخبرني به أن مشكلة كبيرة ستحدث لي مع أحدهم وفعلا حدثت مشكلة كبيرة ونظرا لتأثري البليغ بتلك الحادثة قررت ضمنيا مقاطعته إذ لم أعد آتي على ذكره فقد شوشتني تلك الأحلام وتلك التنبؤات إلا أنني رأيته مرتين بعد ذلك لكن هذه المرة كانت أحلاما خاطفة كما كان حضوره فيها خافتا على عكس ما كان في الماضي لكن راودني إحساس بأنه يتفهم قراري وأنه سيأتي لزيارتي في الوقت الذي أطلبه فيه فقط.>ترويها الآنسة م.ي (21 سنة)
نشرت تلك القصص وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها

منقول للأمانة

صورة ميلا ابنة نانسي عجرم


صورة طفلة نانسي عجرم الاولى : ميلا



صورة طفلة نانسي عجرم الاولى : ميلا

استطاع الاعلامي اللبناني "نيشان" الحصول على السبق الاعلامي بظهور اول صورة اعلامية لطفلة نانسي عجرم الاولى وذلك في برنامجه الشهير " مايسترو"


كما قالت نانسي لاحقا نيتها على انجاب طفل اخر لكي يكون اخا لميلا.
واشار نيشان انه قام بتصوير ميلا بكاميرا موبايله دون علم والدتها وذلك في زيارة له ولكن عندما عرض الصور في اثناء البرنامج لم تبدي نانسي عجرم اي ضيق.
وقد رفضت نانسي الظهور مع إبنتها في برنامج "مايسترو"؛ نظرا لنومها في وقتٍ مبكر، فضلاً عن أنها تطبّق نصيحة والدتها لها بأنها لن تسمح للصحافة بتصوير "ميلا" حتى تكبر قليلاً وتتشكّل ملامحها أكثر.
منقوووووول